أفراداً يهاجمون موكب سيارات مارين لوبان بالركلات و القذائف في مدينة ديجون Dijon الفرنسية
احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
أدى عدوان مراهق شيشاني قبل أيام قليلة إلى تحويل ديجون ، وهي مدينة فرنسية مسالمة ، إلى مسرح تخريب والفوضى، من قبل المجتمع الشيشاني .
الكثير من مقاطع الفيديو على الشبكات الاجتماعية ترسم أعمال العنف، يوم الاثنين ، تم الإعلان عن تعزيز 110 من رجال الشرطة والدرك.
كما ضسذ تعرضت رئيسة اليمين الفرنسي المتطرف مارين لوبان ، رئيس حزب التجمع الوطني إلى اعتداء من طرف بعض الأشخاص الذين يقومون بأعمال الشغب في مدينة دجون Dijon الفرنسية.
حيث كانت في ندوة صحفية conférence de presse في نفس المدينة
لمشاهدة الأحداث يرجى الضغط على الفيديو في الأسفل
Présidente du Rassemblement NATIONAL
#dijon : la voiture de Marine Le Pen attaquée par des antifas pic.twitter.com/8wi9LrF3mz
— Pierre Sautarel (@FrDesouche) June 16, 2020
Le convoi de Marine Le Pen pris à parti ce soir à Dijon alors qu'elle quitte la salle dans laquelle elle vient de faire sa conférence de presse pic.twitter.com/YxHrLIuVCN
— L'oeil Medias (@LoeilMedias1) June 16, 2020
قافلة مارين لوبان في مدينة دجون Dijon تهاجم
بعد ظهر يوم الثلاثاء ، توجهت مارين لوبان إلى ديجون ، حيث كانت في زيارة إلى المسرح قبل لعدة أيام من بدأ العنف والاشتباكات بين المهاجرين الشيشانيين .
بعد مؤتمر صحفي في فندق محلي ، تعرضت قافلة رئيس التجمع الوطني لهجوم من قبل ما يبدو أنه ناشطون مناهضون للحرب.
في الصور التي التقطتها قناة Cnews ، نرى أفراداً يهاجمون موكب السيارات بالركلات ونفاثات القذائف.
ثم أطلق أحد الركاب داخل السيارة عبوة غاز مسيل للدموع من النافذة لصد المتظاهرين.
في مسيرة جديدة في Les Grésilles ، يعرض الأفراد ما يبدو أنه بنادق هجومية أو مسدسات آلية. في مقاطع الفيديو التي يتم بثها على الشبكات الاجتماعية ، نرى رجالًا ملثمين يطلقون النار في الهواء ، ويدعون الشيشان إلى العودة للقتال. هاجم الصحفيون المحليون مركباتهم بأحواض القمامة. أين تم القبض على أربعة أشخاص.
تنتقل التوترات إلى تشينوف ، على مشارف ديجون حيث تحترق 18 مركبة ليلاً ، مما يثير مخاوف من حريق الضواحي.
وتوجهت رئيسة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف مارين لوبان يوم الثلاثاء للتنديد “بالمشاحنات السريالية بين الشيشان والمغاربيين”.
حيث تم استعمال أسلحة الحرب ، المسدسات ، البنادق و حتى البنادق الرشاشة ، المسيرات الرجولية للبلطجية التي تندلع أمام الكاميرات ، إطلاق النار غير مسؤول في الهواء أو ضد منشآت حماية الفيديو ، لم نعد نعرف ما إذا كنا في حرب: “نحن في الغرب المتوحش أو في بغداد ، حسب قولها
التعليقات مغلقة.