مستجدات جديدة حول استئناف الرحلات وجواز السفر الصحي

في حين أوقفت شركة الخطوط الجوية الجزائرية ، مؤقتًا رحلات العودة إلى الوطن ، قدم الدكتور بكات بركاني يوم الأحد جانفي مزيدًا من التفاصيل حول استئناف الرحلات وجواز السفر الصحي.

عاد عضو اللجنة العلمية إلى الموضوع الذي أثار استجواب العديد من الجزائريين الذين تقطعت بهم السبل في الخارج ، وهو إعادة فتح الحدود.

حيث قال الدكتور بكات بركاني إن الرحلات المنتظمة للخطوط الجوية الجزائرية لا تزال غير واردة في الوقت الحالي.

مرت عشرة أشهر منذ أن أغلقت البلاد سماءها للحد من انتشار فيروس كورونا، واستأنفت طائرات الخطوط الجوية الجزائرية ، التي ظلت على الأرض منذ منتصف مارس 2020 ، رحلاتها تدريجيا كما تقوم برحلات داخلية منذ تاريخ  6 ديسمبر 2020.

وبحسب تصريحات المندوب ، فإن استئناف الرحلات الجوية والبحرية يعتمد على السلطات العليا في البلاد. بالإضافة إلى ذلك ، فهي تعتمد على تطور وباء كوفيد -19 في البلاد.

في حين أن الوضع الوبائي لا يزال مرضيا في الجزائر ، لكن في أوروبا ، وخاصة في فرنسا ، فإنه مقلق للغاية.

نتيجة لذلك ، من المرجح أن تفرض الدولة المزيد من الإجراءات التقييدية على المسافرين من دول الاتحاد الأوروبي. هذا ما أوضحه رئيس مجلس نقابة الأطباء محمد بكات بركاني.

هل قد تكون هناك حاجة إلى جواز سفر صحي للسفر؟ 

في الواقع ، من المحتمل أن تكون هناك شروط صحية جديدة للاستفادة من رحلات الخطوط الجوية الجزائرية. ،حيث المعنى إن المسافرين سيحتاجون إلى إجراء اختبار PCR سلبي ووثيقة جديدة تمامًا. هذا دليل على أنه تم تطعيمهم. هذا بالفعل ما قاله العالم.

وبحسب المتحدث ، فإن مطارات الدولة ستُنشئ ، في الأشهر المقبلة ، جواز سفر صحيًا ليتمكن من السفر. قال: “الفكرة لا تزال قائمة”. يجب أن نتذكر أن شركة الخطوط الجوية الجزائرية قامت برحلة عودة واحدة فقط.

نظرًا للتطور المقلق للنسخة الجديدة في العديد من البلدان الأوروبية ، قررت الخطوط الجوية الجزائرية تعليق البرنامج الذي أطلقته في 23 ديسمبر وهذا حتى إشعار آخر.

لن تتمكن الشركة من استئناف نشاطها إلا بعد حملة التطعيم التي طال انتظارها. إذا وثقنا بتصريحات بكت بركاني ، فبمجرد أن تقوم الدولة بتلقيح 80٪ من السكان ، ستستأنف الرحلات.